كم اتمنى ان لا يعتب عليّ احد..!
لكن العتب هو صابون القلوب كما يُقال.
ضفاف حُرة خصيت بها ببداية إنطلاقها
مجموعة لهم بقلبي الكثير من التقدير
والمحبة ذكور وإناث.
والبعض منهم وهم الصفوة جعلوا لتقديري
تقدير وشاركوني فرحة هذا المكان.
إلا ان البعض مع الاسف واقولها بدون تحرُج
لم يقدروا ابداً ما يعنيه لي تواجدهم
وكأن شيء لم يكُن ..!
لا مشكلة الضفاف كصاحبها تحفظ الود
لمن يودها وتغض الطرف عمن يهجرُها
ولكن بِلا عتب حين جفائي او جفائها.
إنحناءات جسد..! الجمعة 24- جمادى الاولى- 1431 هـ الموافق 7-مايو- 2010 مـ 2:35 صباحآ