الدنيا اصبحت لا تساوي
شيء بعيني .. يوم الأحد
الماضي قبلته وتعانقنا
وتبادلنا الحديث..!
كان يراقبني كعادته
وانا اتحدث بإبتسامته المشهوره
والتي غادر بها هذه الدنيا.
لتفجعنا رسائل الجوال بخبر
سقوط طائرته الشراعيه به
ووفاته فوراً بالثمامه.
يقول من القى عليه النظرة
الاخيره قبل تكفينه كان مبتسماً
وقال لهم الشيخ الذي تولى
غسله اسرعوا بدفنه قبل الصلاة.
انها خاتمة الطيب يا سعيد
وانت والله كنت منهم ..
وعزائي لابناءك انك كنت والدهم
رحمك الله رحمة واسعة.
(إنا لله وإنا اليه من الراجعون)
إنحناءات جسد..! السبت 9- جمادى الآخر- 1431 هـ الموافق 22-مايو- 2010 مـ 12:04 صباحآ