
لم تُدركي يوماً انني كنت اريدهذه
ولكنني مؤمن بقدر المحرومين
وحين اقتربت منكِ واعتقدت انني استطيعها
ايقنت حينها كم انا اغرق ببحره
ويلطمني موجه .. ويسخر مني مده وجزره..!
رغبة قبلتي لك اكبر من نزوة
واصدق من شعور واعمق من إحساس.
انها حديث لم استطع التفوه به
ولم تُعِيريني سمعك يوماً
لاخبرك به .. انه حُلم لم افق منه بعد.
ولا اريد ان افيق منه
وإن كنت بصحوي فصحوي بك في سُبات
النائم .. الهائم .. ولن اعود ..!
إنحناءات جسد..! الأحد 17- جمادى الآخر- 1431 هـ الموافق 30-مايو- 2010 مـ 2:16 صباحآ