ضفاف حُرٌه | www.a111n.com :: قراءة المقال :: روايتي(قصة .. لن أنساها)


.::. »   NATHR PODCAST - بودكاست نثر » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   آخر حروفــي ..! » عدد الردود [ 62 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   حياة » عدد الردود [ 20 ] آخر مرسل : | إيمان | .::. »   مُنى الروح » عدد الردود [ 234 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   الـوصايا .. القاء صوتي. » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   ألحياة .. شخص.! » عدد الردود [ 1 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   قاب قوسين ,, أو..! » عدد الردود [ 8 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   من العايدين الفائزين .., » عدد الردود [ 11 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   هاتِ حنانك. » عدد الردود [ 9 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   عقبة ساقين تنومة » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::.

  الرئيسية | المدونات | مركز التحميل | البحث | إتصل بنا

إسم المستخدم كلمة المرور تذكرنى   التسجيل | نسيت كلمة المرور  

الخميس 27- شوال- 1446 هـ الموافق 24-إبريل- 2025 مـ

روايتي(قصة .. لن أنساها)

 

البداية..

سنة 1982م ... ولدت في مدينتي الحبيبة " عروس المصايف " ..

كانت تكبرني اختي في العمر .. مع أمي .. وأبي

كنتُ شقيّاً جداً ... لدرجةِ أنهم أسموني ... بـ " المتسلّق "

حيثُ كانت قمة متعتي هي .. النوم فوق دولاب التلفزيون !!!!

آآآآه ... يالجمالِ تلك الأيام ...

وكنتُ من أول الأطفال الذين يمتلكون " آتاري" و" صخر"

لم يكن يشغلني شيء .. حتى بدأت المشاكل وأنا في عمر العاشرة

جدتي " والدة أبي " ... كانت هي شرارة المشاكل وتجمع المصائب بالنسبة لأمي الضعيفة ..

التي تزوجت برجلٍ .. لا يستمع إلا لوالدته ... حتى لو كان الأمر خاطئاً ..

 

يتبع >>>>>>>>>

 

Philosopher       الخميس 4- شوال- 1432 هـ الموافق 1-سبتمبر- 2011 مـ 7:26 صباحآ  

روايتي(قصة .. لن أنساها)

 

الروايات والقصص حياة تخصنا

فنحن لانكتب إلا عندما يكون احد ما  هام في حياتنا  نحبه ونشتاقه

اكتب ماأستطعت!/ فلديك شيئا تحيا من اجله

 

أيوب بن محمد       الجمعة 5- شوال- 1432 هـ الموافق 2-سبتمبر- 2011 مـ 7:23 صباحآ  

روايتي(قصة .. لن أنساها)

 

يارب يكمل الفيلسوف قصته..

 

 

الغريبه       الجمعة 9- ذو الحجة- 1432 هـ الموافق 4-نوفمبر- 2011 مـ 4:36 صباحآ  

روايتي(قصة .. لن أنساها)

 

كان الفتى جاهلاً بما يحصل .... ولكنه لم ينسى شيئاً

فكل ما مرّ بحياته .. أصبح يراه الآن كما يرى التلفاز ..

كم هي سرعة الأيام ؟؟ لقد كانت بالأمس ...

لنعد إلى القصة ...

فبعد كيد الجدّة لزوجة ابنها ولأحفادها .. أسقت الفتى شرباً بارداً

استمتع بطعمه .. ولم يدري ما السرّ في كأسه ..

لقد سحرت الطفل .. وهو ولا يدري ما هو السحر !!!!

وسحرت أمه المسكينة .. التي ظلّت تتبع الرقية الشرعية سنييين وسنييييين

والأدهى أنا الأب .. لا يكترث .. بل يقول :" هي أوهام تصيب المجانين " ..

 

 

Philosopher       الأربعاء 3- شعبان- 1433 هـ الموافق 20-يونية- 2012 مـ 10:39 مساءآ  

روايتي(قصة .. لن أنساها)

 

اهلا بك بعد عام من بداية الرواية

سوف اطلق عليك اسم آخر  .. المضيع ..

 

:) واصل فنحن نشتاق

 

إنحناءات جسد..!       الأحد 14- شعبان- 1433 هـ الموافق 1-يوليو- 2012 مـ 10:31 مساءآ  

روايتي(قصة .. لن أنساها)

 

لقد عانى ذلك الفتى من ويلِ الظالمين وكيدِهم .. فقد ظلّ يتعالج من السحرِ قرابة العشرِ سنوات

خلال تلكَ العشر .. تجاهلتهُ العائلة المقربة كلها

من الخالات وأولادهم والجيران ومن حولهم .. بحجةِ أن ليس لديهم أب

ولم يتبقى لنا سوى .. "أمي الحبيبة " التي باعت الذهب وجدائلَ الشعر ..

حتى لا يجوع أطفالها .. وحتى لا تتركهم في همّهم وألمهم بدون رفيق ..

كانت ولا زالت تحنّ علينا كأننا أطفال بدونِ أهل .. أفديكِ بروحي يا روحَ روحي

يتبع ------->

 

Philosopher       الأربعاء 23- شعبان- 1433 هـ الموافق 11-يوليو- 2012 مـ 7:56 صباحآ  

روايتي(قصة .. لن أنساها)

 

مرّ وقتٌ طويل ... وهو يلعب مع إخوته ... يتشوّقُ لكي يلعب مع الجيران

ولكن خوفَ الأم .. منعها من أن تتركَ أولادها مع أولاد الجيران

كبُرَ الأولاد .. العيد وحيدٌ معهم .. رمضانٌ غريبٌ يجمعهم ..

لا يتكلمونَ إلا عن المونوبولي - لعبة عيش إدام- انسان حيوان جماد نبات بلاد-

ومع هذا .. فقد كانوا يستمتعون بوقتهم مع أمهم .. التي هي أملهم

---------------} يتبع

 

Philosopher       الجمعة 2- شوال- 1433 هـ الموافق 17-أغسطس- 2012 مـ 10:59 مساءآ  

روايتي(قصة .. لن أنساها)

 

تخيلوا .. أن يكونَ الأب مسؤولاً عن هذا كله .. باختصار .. ضعفُ الشخصية

تخيلوا .. أن والدتي مطلقة من أكثر من 12 سنة .. وفجأة .. تصدر ورقة طلاقها

تحمّل الشاب فوق طاقته .. أصبح يكره أباه بشدة .. لا يطيق حتى ذكر اسمه

ألا يكفي ؟؟

لا .. بل حاول أن يأخذ من الأم مالاً لأنهم يسكنون في بيته .. رغم أنه لا يدر عليهم ريالاً واحداً

يا لها من قسوة .. ماتت منها الأشجار و ذبلت لغرابتها الأزهار

ألا يكفي ؟؟

لا .. بل بعد أن أصبح الأولاد مؤهلين علمياً وحضارياً بفضل الله ثم بفضل أمهم الحنونة

أصبح يتفاخر بهم .. بين الناس .. ليحسبوا أنه قدم لهم الغالي والرخيص

لا أستطيعُ أن أصف ما يحصل لهذا البشري

----------------------> يتبع

 

Philosopher       الخميس 19- ربيع ثانى- 1434 هـ الموافق 28-فبراير- 2013 مـ 7:56 مساءآ  



إضافة رد