ضفاف حُرٌه | www.a111n.com :: قراءة المقال :: تغريدٌ خارج السرب !


.::. »   NATHR PODCAST - بودكاست نثر » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   آخر حروفــي ..! » عدد الردود [ 62 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   حياة » عدد الردود [ 20 ] آخر مرسل : | إيمان | .::. »   مُنى الروح » عدد الردود [ 234 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   الـوصايا .. القاء صوتي. » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   ألحياة .. شخص.! » عدد الردود [ 1 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   قاب قوسين ,, أو..! » عدد الردود [ 8 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   من العايدين الفائزين .., » عدد الردود [ 11 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   هاتِ حنانك. » عدد الردود [ 9 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::. »   عقبة ساقين تنومة » عدد الردود [ 0 ] آخر مرسل : | إنحناءات جسد..! | .::.

  الرئيسية | المدونات | مركز التحميل | البحث | إتصل بنا

إسم المستخدم كلمة المرور تذكرنى   التسجيل | نسيت كلمة المرور  

الأربعاء 27- شوال- 1446 هـ الموافق 23-إبريل- 2025 مـ

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

طرحت علي سؤالاً فقلت لها ساجيبك فقد جعلتي ثقباً بداخلي ساتنفس ما اكتمه
شكراً لكِ يا جميلة ولا تكفى .. محفزة هذا النص الذي ساكتبه بكل عفوية وبلهجتي البيضاء.

اخترت له عنوان
" تغريد خارج السرب "
متى يكون الطائر مغرداً خارج سربه ؟! .. في اعتقادي انه عندما يصل لنقطة
لا يستطيع معها اكمال التحليق مع سرب الطيور ولا يستطيع ايضاً ان يكف عن التحليق
ربما كلنا نغرد خارج الاسراب واعني من وصل بهم الحال الى نقطتي التي وصلت اليها
هناك مشكلة ربما لم نحسب لها حساب لانها كانت قديماً تعتبر غير مشكلة , اما في هذا
الزمن فاعتقد انها معضلة من معظلات العصر الزمان والمكان وحتى الإنسان !!

" A middle age crisis "
تخيلوا معي انك تمضي بطريق والعابرين بإتجاهك وعكس اتجاهك ومعك ما بين راحل وقادم
ورفيق ومجرد عابر لا ملامح له تعرفها .. اعذروني ان اسهبت او حتى خرجت خارج النص
كنت دوما اتحدث عن العابرين واردد " ايها العابر على حرفي " نعم العبور ليس فقط على الحرف , الحرف هو عُمر هو زمن هو انا كيفما كان حتى وإن لم يعجب البعض
حتى وان عشقه البعض انه انا قد تفسد حقيقة الشخص جمال حرفه هذا بغرور مني لو اعتبرت حرفي جميل لا علينا ..!

تخيل فقط انك تصل لنقطة ثم تتوقف في منتصف عُمرك في منتصف طريقك
وتتفقد زوادة سفرك ولا تجد ما يفرحك ساكون اكثر شموليةً فنحن نريد
ان نكون صالحين ونريد ان نعيش ونريد كل جميل كرجل اريد انثى لا تهرم لا تعجز
اريدها كما كانت تزورني في احلام مراهقتي " الاولى " بالطبع هناك مراهقة
ربما اتت وربما ستاتي وربما قضت نحبها وانا لا أعلم المهم .. اعود لما اريد
قوله عن نقطة المنتصف تقف ثم تستدير وتنظر يمين فترى المستقبل البعيد
ثم تنظر شمالاً فترى الماضي ايضاً البعيد وتُتمتم الى اين يجب ان اتجه يميناً ام شمالاً
وانت تعلم انك لن تستطيع ادراك اي منهما !!!

ستختار بالطبع الوقوف في لحظة الإختيار وتردد سابقى كما انا عسى ان ينتشلني
بعض السيارة او ربما تتخطفني الطير .. إن ادراك المستقبل الذي نخافه وتقلباته
يجعلنا نرفض ان نكون كجيله وجيل اليوم , كذلك بعد الماضي يجعلنا نخاف الالتصاق به
فلا نعرف كيف نتهجاء ابجديات حياة اليوم وكذلك نرفض رجعيته مع ايماناً بانه الاجمل
ربما ليس كذلك ولكن لانه الزمن الذي استهلك كل طاقاتنا وهو الشيء الوحيد الذي نُجيده !!

" المنديل الأصفر " مصطلح اخترته ليرافق بعض نصوصي خاصة " بكعب "
ليس لانه كان لي حبيبة ترتديه لا ولكنه كناية عن الزمن الذي احببته واحببت عادات الناس واسلوب معيشتهم فيه لمن لا يعرفه معناه فهو قطعة من القماش كنّ يرتدينه البنات وهو علامة تدل على انها لا تزال بنت او بكراً .

ان كثرة العابرين على حرفي وعلى رفات شعوري ربما جعلوني ابحث عن بيئتي الخاصة
انها بيئة انسانية معينه فيها كل تقلبات المناخ العاطفي وتضاريس تصرفاتي , انفعالاتي وردات فعلي , ونمط تفكيري والكثير من قناعاتي !!

لماذا هذا النص تحديداً ؟! .. الانسانية التي اعتبرها اكثر نبتات طبيعتي تجذراً في تربة قناعاتي تجعلني ارفض وبشدة محاولة اخذ زمني و زمن غيري رغم انني اشعر بحزن شديد
ان كل ما بالامكان فعله لا استطيع فعله , لانه بكل بساطة لست وحيداً في بيئتك هناك شركاء
لا تستطيع تجاهلهم وانت اصبحت شجرتهم المُثمرة والتي يجب ان تكون قطوفها عليهم دانية.

" ومضات "
حين يرتدي ابنك ثوباً لك بالخطاء ويكون ذات المقاس فانت تغرد خارج السرب.
حين تبحث عن العابرين الذين غيروا شيء من مناخ عاطفتك ورحلوا ولم تجدهم فانت تغرد خارج السرب.
حين تكتب عاطفتك لمن لا يفهمها وتكثر من عتبك للزمن فانت تغرد خارج السرب.
حين تصادف بمكان ما احداهن و تناديك بـ يا عم وانت تنظر لها بانها فاتنة فاعلم انك تغرد خارج السرب .


وانت تكتب ثم يناقشك شخص واحد فيما كتبته وقد فهم حرفك فاعلم انه

مغردٍ آخر انت وهو خارج السرب  ( كعبي فاهم ) كم احب هذا الرجل .
كثيراً من اسباب هطول حرفي بدأت تنضب واخرهم رفيق حرفي الذي لا يعرفني لكن كلماته كانت اُنس وسماعه يحرك ما سكن .. انا حقاً اغرد خارج السرب .

 

 

 

 

 

إنحناءات جسد..!       الأحد 9- ذو القعدة- 1433 هـ الموافق 23-سبتمبر- 2012 مـ 3:00 صباحآ  

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

هنا وكأنك تقول

" وصلنا للتقطة الحرجة التي لاعودة فيها ولاتقدمـ "

كل شخص يظن نفسه مغرد خارج السرب

لأنه يربطها بمواقف معينه

لامانع اذن ..  ليكن التغريد خارج السرب

فبعض الطيور تتسلل للخارج

وشيئآ فشيئآ تجد أن من هم خارج السرب يفوقون من  هم بالداخل 

قد أكون بعيدة عن المعنى اللذي تريد .. 

 لكني قرأت في هذه التدوينه جمالآ ..وأرى فيها نقطة انطلاقة

قد تكون لخارج السرب.../

 

 

 

زائر       الإثنين 9- ذو القعدة- 1433 هـ الموافق 24-سبتمبر- 2012 مـ 1:50 صباحآ  

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

آهـ منك والف آهـ

أذبني في روحي كما تُذيِبُني في أحرفك

انت الوان الحياة  انت الماضي والحاضر

انت ي عبدالله الرقم الصعب  واُحبُك .

 

زائر       الإثنين 10- ذو القعدة- 1433 هـ الموافق 24-سبتمبر- 2012 مـ 3:59 مساءآ  

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

 

 

 

 

تَغريدكَ

كَما لو كَانت لوحة فَنانْ يَرسمُ مَلامح االنْنفس في وقتٍ ماضٍ ووقتٍ آتٍ وفي كليهما لا يَدري أين تتوقفْ به الرّيشة والمرسمْ 

عبدالله وكُلاً منا يَحمل نَفس اللوحة بإختلاف أبعادها و ألوَانها لـِ يتفاجأ أنه تَوقف في مُنْتصفْ اللّوحة دُون أن يُكملَ النْصف الآخر منها

لـِ يُغرد خَارج السربْ

أنتَ منْ الزّمنْ الجميل الذي لا يعُود إذاً أنتَ تُغرد خَارج السربْ بـِ لحنْ إنسانْ يَختلفْ بـِ نُبل مشاعره عنْ هذا الزّمنْ المُقنع

 

::

تَعلمت مِنْ هذا الرجُل كَيف تَكُون الحيّاة حياة أخرى في كُل الوُجوه

 

القَدر أحياناً يَجعلكَ تَتعثر بأجمل البشر خُلقاً فَتكُون مَدين له حتى لو بـ القليل

 

بالمُناسبة أشتقنا لـِ  إنحناءات كثيراً   

  

   Smile

 

زائر       الإثنين 10- ذو القعدة- 1433 هـ الموافق 24-سبتمبر- 2012 مـ 8:55 مساءآ  

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

هنا وكأنك تقول

" وصلنا للتقطة الحرجة التي لاعودة فيها ولاتقدمـ "

كل شخص يظن نفسه مغرد خارج السرب

لأنه يربطها بمواقف معينه

لامانع اذن ..  ليكن التغريد خارج السرب

فبعض الطيور تتسلل للخارج

وشيئآ فشيئآ تجد أن من هم خارج السرب يفوقون من  هم بالداخل 

قد أكون بعيدة عن المعنى اللذي تريد .. 

 لكني قرأت في هذه التدوينه جمالآ ..وأرى فيها نقطة انطلاقة

قد تكون لخارج السرب.../

 

 

 

يا هلا بك وحياك الله 

ربما كل شخص لا يسمع صوته يشعر انه خارج السرب

وحتى لو افترضنا ان الكل اصبح خارج عن سربه وان كل خروج لافراد

يكون مجموعات لتتشكل اسراب اخرى فالمشكلة انها اسراب غُربه

ربما .. الوقوف في نقطة  تعرفها خير من التحليق والتغريد

ببدايات لا تعلم نهايتها ولا تتوقع غدها .. قد يكون الأمس واطلاله

ابرة مخدرة حتى يومنا الأخير .

 

اشكر لك تعليقك وتشريفك لمتصفحي وكم تمنيت ان تذيلي تعليقك

باسم كي استطيع مناداتك بـ 

 

شكراً ولا تكفي 

 

إنحناءات جسد..!       الثلاثاء 10- ذو القعدة- 1433 هـ الموافق 25-سبتمبر- 2012 مـ 12:42 صباحآ  

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

صدقني الجميل في هذا الزمن ان تغرد خارج السرب كما هو تغريدك لحرفك جميل كل هذا عبدالله والجميل عودة حرفك وعودة انحناءات الى سابق حرفه الجميل ويشرفني ان اطلع على هذا الموقع كاول زياره تقبل مروري المتواضع  

 

زائر       الأربعاء 11- ذو القعدة- 1433 هـ الموافق 26-سبتمبر- 2012 مـ 7:51 صباحآ  

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

الكثير منك لازال يقبع خلف السطور

والقليل منك تناثر هنا ليبهرنا

بانتظار جديدك

 

زائر       الأحد 15- ذو القعدة- 1433 هـ الموافق 30-سبتمبر- 2012 مـ 2:17 مساءآ  

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

آهـ منك والف آهـ

أذبني في روحي كما تُذيِبُني في أحرفك

انت الوان الحياة  انت الماضي والحاضر

انت ي عبدالله الرقم الصعب  واُحبُك .

 

يا هلا بك وسلامتك من الـ آه

ابدا لا رقم صعب ولا حتى سهل

مجرد حرف يوافق احيانا هواكم

الماضي جميل وله ذكريات والحاضر يبقى

مجهول حتى نطرق ابوابه ولعلها خير

احبكم الله الذي احببتموني فيه .

 

إنحناءات جسد..!       الأحد 16- ذو القعدة- 1433 هـ الموافق 30-سبتمبر- 2012 مـ 11:57 مساءآ  

رحيل العمر .. وذاكرة مثقوبة ..

تغريدٌ خارج السرب !

 

مجنون حرفك وياكثر فرحتي لقيتك اخيرا .

 

زائر       السبت 11- شوال- 1434 هـ الموافق 17-أغسطس- 2013 مـ 8:48 صباحآ  



إضافة رد